TERJEMAHAN WEEK 14 (ARKEOLOGI)

 



بناء على علم , قد رصد  تاريخيو الإسلام  في نشاط الترجمة منذ  بداية الاسلام حين عصر النبي محمد (ص)  (٦١٠م -٦٣٢م). في ذلك الوقت، قد أمر رسول الله (ص) بعض الصحابة بتعلم اللغة الأجنبية على الرغم اللغة الفرنسية واللغة السورية واللغة العبرية للتدريس والدعوة ونشر الإسلام. (أبو حسني ، 1987: 143 ؛ خ.م منور خليل ، 184: 2001). فنتيجته، قد انتشر الإسلام لتجاوز القارة الأوروبية حتى وصلت إلى الأرخبيل.


تطور الإسلام وقبوله باعتبار يتبناه لمجتمع العالمي مع الاستشهاد بالعديد المراجع في اللغة العربية حتى ترجم إلى اللغات الأوروبية في عصر المملكة الإسلامية "Moor" في الأندلس , إسبانيا في سنة ١٠٨٥ م. الترجمة النصية في ذلك العصر يشمل على أنواع النصوص الدينية كالتفسير والتصوف و الفقه و الحديث وأصول الفقه( أحمد حسب الله , ١٩٩٣:٣٢ ). لأن نشر رسالة التعليم الإسلامية تعتبر أكثر فعالية  عند تقديمه  في اللغة التواصل.


يحدّد علم الآثار الأول بأنشطة الترجمة النص في الأرخبيل تحدث في منتصف القرن الخامس عشر. يسجّل التاريخ أن النص التصوف الإسلامي  بعنوان " در المنظوم" التي ترجمته سيد فماتكن حرفيًّا من اللغة العربية إلى اللغة الملايوية وتكون من النسخة الأولى لأنشطة الترجمة.


 

Comments